في
قدمَيكِ سِحرٌ غَريبٌ والجمالُ اللذيذ
عليهِما
ذَهَبٌ وألماسٌ وكُلُّ حَجَرٍ نَفيس
هما
مِن أطايبِ زُهورٍ ومِن أشهى نَبيذ
يَمنحانني
حُلُماً بقبلاتٍ وجَمالَ الأحاسيس
يَجعلانني
طائراً محلِّقاً... وفي الحُبِّ كأستاذٍ وتلميذ.
.....................................
مَلكَةُ
الجانِ تَمرَحُ في قُصورٍ بين جِبالٍ وشُطآنِ
إبتسامتُها
كوردةٍ شَهيةٍ يَشِّعُ فوقَها كوكبانِ
إحتَرتُ
عاشِقاً بتذوُقِها أم التَمتُعِ بضِياءٍ منهما
بتقبيلِ
أجملِ ثَغرٍ أم السَّفَرِ في فَضاءِ عالمِهما
فأتاني
سِحرٌ منها موحِياً، الوردةُ والشفتانِ بحاجةٍ لمتذوقٍ وفنانِ...
.....................................
"هُسَيما"،
فاتِنَةٌ لَبِقَةٌ تَعمَلُ مُدَرِّسة
إبتسامتُها
حُلوَةٌ معَبِّرَةٌ كُلُها إثارة
أحلُمُ
أن أكونَ طِفلاً تُدَرِّسَني بمهارة
وتُكافِئَني كلما حَفِظتُ الدَّرسَ بِقُبلةٍ كالشوكولاته.
.....................................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق